• الرئيسية
  • متابعات
  • مقالات
  • فجر الجمعة
  • صدى القوافي
  • علمٌ وفكر
  • قرآنيات
  • من التاريخ
  • قراءة في كتاب
  • صدر حديثاً
  • للمزيد
    • مركز ارتقاء
    • لقاءات
    • ذاكرة الأرشيف

الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (2)

من جملة ما تمسك به أتباع النهج الأموي موضوع تأوّل قتلة الحسين، وأنهم ما خرجوا إليه إلا بتأويل، ومعنى ذلك الصريح؛ أنهم خرجوا لقتله بحجة شرعية في رأيهم وبدليل بين أيديهم يهتدون به.. لا أنهم قتلوه بدوافع دنيوية أو مادية أو لأجل السلطة! وهذا كما يشمل القادة كيزيد وابن زياد، يشمل عامة المقاتلين كما يظهر من كلماتهم بأنه ما خرج الناس لقتاله إلا بتأويل وتأول! وقد صرح بذلك ابن العربي كما تقدم ذكره وأشار إليه بخجل ومواربة ابن كثير!

ما هو الغباء الوظيفي ولماذا هو شائع جدًّا؟

يتمتع معظمنا بمستوى صحة وثراء وتعليم أفضل مقارنةً بأي وقت مضى. لدينا القدرة على الوصول إلى المعرفة واكتسابها ونشرها، كما لدينا خبرة معرفية أفضل مما كان لدى أي جيل من الأجيال السابقة. ومع ذلك، لا يزال بعض الناس يرتكبون حماقات من رفض فكرة تغير المناخ إلى تبني فكرة أن اللقاحات جزء من مؤامرة عالمية رئيسة للسيطرة على عقولنا وذلك بزرع شريحة إلكترونية دقيقة وتقنية شبكة الإنترنت من الجيل الخامس.

خارطةُ الحَنين

يَهزُّ الحنينُ الحَنايا، ويَطرقُ قلبًا، ليبعثَ من عمقهِ فرحًا أو ألمْ، صوتُ أمّي يُضمّخُ أردانَهُ بالبخُورِ، وذكرى أبي وردةٌ في يديهِ،rnفإنْ لزّهُ الوَجدُ أَحنى وشَمّْ، الحنينُ رسولُ القِدمْ، الحنينُ ابتكارُ المضارعِ يسعى لتعلوَ أعناقُهُ فوقَ سقفِ العَدمْrn

خيمة المتنبّي تحتفي بديوان الشّاعرة حوراء الهميلي الجديد (وصحوتُ.. للأحلام رائحة)

الحفل الذي قدّم له وأداره الشّاعر عدنان المناوس، انطلق بكلمة لرئيس خيمة المتنبّي الشّاعر جاسم الصحيّح، رحّب فيها بالحاضرين، متحدّثًا عن تنامي الصّوت النّسائيّ الأحسائيّ وتفرّده، مثنيًا على الشّاعرة الهميلي وإصدارها، ومستعرضًا بعض ملامح ديوانها الجمالية والفنية.

بين القيادة العلمية والقيادة الذرائعية

لعله لا يوجد نعمة أهم وأعظم من نعمة القيادة المخلصة لأي مجتمع بشري. ففي ظل هكذا قيادة يمكن أن نرجو للمجتمع أن ينهض ويزدهر ويصل إلى أعلى مراتب القدرة؛ وفي ظل غياب هكذا قيادة، فإنّ المجتمع، وإن كان يتوافر على جميع أنواع الإمكانات والاستعدادات البشرية والطبيعية والمادية والتاريخية والثقافية، لن يسير إلا نحو الانحدار والتخلّف والخسران المبين.

أَإِذا كُنَّا عِظاماً ورُفاتاً ؟!

هذه هي حجة من ارتاب بالبعث قديمًا وحديثًا: كيف يعود الإنسان إلى الحياة بعد أن يصبح هباء منثورًا؟. والجواب هو: من قدر على خلق الشيء وإيجاده فبالأولى أن يقدر على جمعه بعد تفرقه. وقد ذكر سبحانه شبهة المنكرين هذه، وجوابها هذا في العديد من الآيات، بعبارات شتى

لا تظنّوا بالآخرين سوءًا

تارة يكون حُسن ذلك الفعل والقول وسلامة نيّة صاحبه، أو عدم سلامتها، واضحين تماماً ويقيناً، بحيث لا يُحتمل خلاف ذلك، كأن يرى إنسانٌ بأمّ عينه شخصاً آخر يشرب من زجاجة، ويتيقّن أنّ ما فيها خمر، وهو يشربه مختاراً من دون أيّ إكراه أو اضطرار.

خصائص الأربعينيّة

هذا الطريقُ هوَ طريقُ عشقٍ؛ غايةُ الأمرِ أنَّهُ ليسَ عشقاً طائشاً، بلْ عشق ممتزج بالبصيرةِ، تماماً كعشقِ الأولياءِ للهِ: اللهمَّ، ارزقني حبَّكَ، وحبَّ مَنْ يُحبُّكَ، وحبَّ كلِّ عملٍ يوصلُني إلى قربِكَ؛ هذا الحبُّ، وهذا العشقُ، هوَ عشقٌ متلازمٌ معَ البصيرةِ.

متابعات

خيمة المتنبّي تحتفي بديوان الشّاعرة حوراء الهميلي الجديد (وصحوتُ.. للأحلام رائحة)

الحفل الذي قدّم له وأداره الشّاعر عدنان المناوس، انطلق بكلمة لرئيس خيمة المتنبّي الشّاعر جاسم الصحيّح، رحّب فيها بالحاضرين، متحدّثًا عن تنامي الصّوت النّسائيّ الأحسائيّ وتفرّده، مثنيًا على الشّاعرة الهميلي وإصدارها، ومستعرضًا بعض ملامح ديوانها الجمالية والفنية.

لقاء لعساكر بالدّكتور النّزر، وحديث حول الإصدارات الأدبيّة والنّقديّة

تكريمًا للمادح، منتج تقنيّ قرآنيّ ذكيّ للمنازل

(فلاشات صحيّة للحياة الزّوجيّة) محاضرة لآل عبّاس في برّ سنابس

مقالات

بين القيادة العلمية والقيادة الذرائعية

لعله لا يوجد نعمة أهم وأعظم من نعمة القيادة المخلصة لأي مجتمع بشري. ففي ظل هكذا قيادة يمكن أن نرجو للمجتمع أن ينهض ويزدهر ويصل إلى أعلى مراتب القدرة؛ وفي ظل غياب هكذا قيادة، فإنّ المجتمع، وإن كان يتوافر على جميع أنواع الإمكانات والاستعدادات البشرية والطبيعية والمادية والتاريخية والثقافية، لن يسير إلا نحو الانحدار والتخلّف والخسران المبين.

لا تظنّوا بالآخرين سوءًا

خصائص الأربعينيّة

سرّ حرارة الأربعينيّة!

فجر الجمعة

الشيخ عبد الله النمر: المنهج القويم معيار السلامة

تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.

الشيخ عبد الجليل الزاكي: شرف المؤمن بقيام الليل

الشيخ محمد علي الأحمد: الإنسان في حالتي النعمة والنقمة

الشيخ عبد الجليل بن سعد: نفسٌ بألفِ شخصية!

صدى القوافي

خارطةُ الحَنين

يَهزُّ الحنينُ الحَنايا، ويَطرقُ قلبًا، ليبعثَ من عمقهِ فرحًا أو ألمْ، صوتُ أمّي يُضمّخُ أردانَهُ بالبخُورِ، وذكرى أبي وردةٌ في يديهِ،rnفإنْ لزّهُ الوَجدُ أَحنى وشَمّْ، الحنينُ رسولُ القِدمْ، الحنينُ ابتكارُ المضارعِ يسعى لتعلوَ أعناقُهُ فوقَ سقفِ العَدمْrn

يمٌّ... وألواح ابن موسى

طريق حسيني

المجتبى: نعش على قارعة السّهام

علمٌ وفكر

ما هو الغباء الوظيفي ولماذا هو شائع جدًّا؟

يتمتع معظمنا بمستوى صحة وثراء وتعليم أفضل مقارنةً بأي وقت مضى. لدينا القدرة على الوصول إلى المعرفة واكتسابها ونشرها، كما لدينا خبرة معرفية أفضل مما كان لدى أي جيل من الأجيال السابقة. ومع ذلك، لا يزال بعض الناس يرتكبون حماقات من رفض فكرة تغير المناخ إلى تبني فكرة أن اللقاحات جزء من مؤامرة عالمية رئيسة للسيطرة على عقولنا وذلك بزرع شريحة إلكترونية دقيقة وتقنية شبكة الإنترنت من الجيل الخامس.

المشكلة الاستقرائية ليس لها حل قياسي في فكر الشهيد محمد باقر الصدر (2)

المشكلة الاستقرائية ليس لها حل قياسي في فكر الشهيد محمد باقر الصدر (1)

الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (3)

قرآنيات

أَإِذا كُنَّا عِظاماً ورُفاتاً ؟!

هذه هي حجة من ارتاب بالبعث قديمًا وحديثًا: كيف يعود الإنسان إلى الحياة بعد أن يصبح هباء منثورًا؟. والجواب هو: من قدر على خلق الشيء وإيجاده فبالأولى أن يقدر على جمعه بعد تفرقه. وقد ذكر سبحانه شبهة المنكرين هذه، وجوابها هذا في العديد من الآيات، بعبارات شتى

معنى كلمة ثمود‌

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ

﴿وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ﴾

من التاريخ

الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (2)

من جملة ما تمسك به أتباع النهج الأموي موضوع تأوّل قتلة الحسين، وأنهم ما خرجوا إليه إلا بتأويل، ومعنى ذلك الصريح؛ أنهم خرجوا لقتله بحجة شرعية في رأيهم وبدليل بين أيديهم يهتدون به.. لا أنهم قتلوه بدوافع دنيوية أو مادية أو لأجل السلطة! وهذا كما يشمل القادة كيزيد وابن زياد، يشمل عامة المقاتلين كما يظهر من كلماتهم بأنه ما خرج الناس لقتاله إلا بتأويل وتأول! وقد صرح بذلك ابن العربي كما تقدم ذكره وأشار إليه بخجل ومواربة ابن كثير!

الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (1)

مقتل البلاذري في أنساب الأشراف

الإمام المهديّ (عج) والملحمة الأخيرة

قراءة في كتاب

قبساتٌ في المعرفة الحسينية، دروسٌ في معرفة الإمام

إنّ معرفة الإمام هي مقدّمة ضرورية لتحقق المعرفة بالله، ومن ذلك تكتسب أهميتها وضرورتها في حياة كل إنسان مؤمن، ويصبح من النافل القولُ: كلّما كانت معرفة العبد بإمامه أتمّ، كانت معرفته بربّه أتمّ. وعليه، فعلى الإنسان أن يعمل دائمًا على الارتقاء بهذه المعرفة.

أصدق الأخبار في قصّة الأخذ بالثّار

كتاب: جهاد الإمام السجّاد عليه السلام

فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها

صدر حديثاً

(فصل من مواعظ الضّليل) ديوان شعريّ للسّيّد صادق النّمر

الدّيوان الذي يقع في مئة وثلاثين صفحة، يضمّ بين طيّات صفحاته ثمانية وعشرين قصيدة، تتنوّع بين العموديّ والتّفعيليّ، وهي قصائد تتمرّن على الحياة، وقد جاءت موزّعة على فصلين، فصل يبحث عن نفسه بنفسه، وفصل يكتشف المدن التي أقام فيها الشّاعر.

ثلاثة إصدارات جديدة للدكتور علي الدرورة

(فزع البيدر) ديوان شعريّ للشّاعر إبراهيم الحاجي

(حكايا بلقيس) أناشيد شعريّة للأطفال بقلم الشّاعر علي النّحوي

لقاءات

أحمد آل قريش: هناك رابط عجيب بين الموسيقى والتّعليق الصّوتيّ

هو نبرات صوتيّة أو نغمات تخرج من الحنجرة بشكل معيّن وبلون معيّن مناسب في مجاله لصناعة أداء مناسب للمستمع، وكما الموسيقى، فإذا عُزفت بشكل احترافيّ شعر المستمع بالارتياح، وكذلك إذا أدّى المعلّق بشكل صحيح سليم احترافيّ، أثّر في المستمع

الشّيخ علي الفرج: الإحياء النّبوي من أجلى المصاديق التّوعويّة

أمين العالي: الشّعر عصارة الرّوح

حسين آل هاشم: أركّز على إبراز الهويّة الثّقافيّة وتعزيزها

الكتاب

  • الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (2)

    الشيخ فوزي آل سيف

  • ما هو الغباء الوظيفي ولماذا هو شائع جدًّا؟

    عدنان الحاجي

  • بين القيادة العلمية والقيادة الذرائعية

    السيد عباس نور الدين

  • أَإِذا كُنَّا عِظاماً ورُفاتاً ؟!

    الشيخ محمد جواد مغنية

  • لا تظنّوا بالآخرين سوءًا

    السيد عبد الحسين دستغيب

  • المشكلة الاستقرائية ليس لها حل قياسي في فكر الشهيد محمد باقر الصدر (2)

    د. سيد جاسم العلوي

  • معنى كلمة ثمود‌

    الشيخ حسن المصطفوي

  • سرّ حرارة الأربعينيّة!

    الشيخ علي رضا بناهيان

  • ودليلاً وعينًا

    الشيخ عبد الله الجوادي الآملي

  • لماذا نزور الإمام الحسين (ع)؟

    الشيخ محمد صنقور

الشعراء

  • خارطةُ الحَنين

    ناجي حرابة

  • يمٌّ... وألواح ابن موسى

    عبدالله طاهر المعيبد

  • المجتبى: نعش على قارعة السّهام

    حسين حسن آل جامع

  • أعياد العالم لمجاعة طفل يموت

    فريد عبد الله النمر

  • هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال

    أحمد الرويعي

  • للأواني الفارغة

    حبيب المعاتيق

  • وقف الزّمان

    حسين آل سهوان

  • سجود القيد في محراب العشق

    أسمهان آل تراب

  • رَجْعٌ على جدار القصر

    أحمد الماجد

  • خذني

    علي النمر

إنفوغراف

آخر المواضيع

  • الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (2)

  • ما هو الغباء الوظيفي ولماذا هو شائع جدًّا؟

  • خارطةُ الحَنين

  • خيمة المتنبّي تحتفي بديوان الشّاعرة حوراء الهميلي الجديد (وصحوتُ.. للأحلام رائحة)

  • بين القيادة العلمية والقيادة الذرائعية

  • أَإِذا كُنَّا عِظاماً ورُفاتاً ؟!

  • لا تظنّوا بالآخرين سوءًا

  • خصائص الأربعينيّة

  • الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (1)

  • يمٌّ... وألواح ابن موسى

فيديو

صور